أبريل 2014 | اتعلم اكتر

الأربعاء، 9 أبريل 2014

الرجل المريض و الطبيب


يعانى مشكلة فى عينه وبعد اجراء عملية نظر الى الفاتورة واخذ يبكى وكان السبب


رجل عمره 70 عام 
عانى من مشكلة مياه على العين
ولم يتمكن من الرؤية لعدة ايام
وبعد ازدياد الالم و المعاناة , زار طبيب وأقترح عليه ان يعمل عملية
ووافق الرجل على الفور للتخلص من الالم
 بعد نجاح العملية حضر الدكتور الى المريض واعطاه بعض الادوية
وكتب له الخروج مع فاتورة المستشفى.
وعندما نظر لها الرجل بدأ في البكاء
فقال له الطبيب :
اذا كانت الفاتورة باهظة السعر عليك
ممكن ان نعمل لك تخفيض يناسبك,
ولكن ظل الرجل يبكي .
فقال له الطبيب مره أخري :
يمكن لنا ان نقسطها أيضاً لك .
ولكن الرجل إزداد في البكاء 

فقال له الطبيب يا جدي ما الذي يبكيك الا تريد دفع الفاتوره .؟؟
قال الرجل :
ليس هذا مايبكيني,
مايبكيني هو ان الله اعطاني نعمة البصر 70 عاما
ولم يرسل لي فاتورة مقابل ذلك ابدا
كم انت كريم يا الله و لا ندرك نعمك الا عندما نفقدها..
اشكروا الله علي كل نعمه من نعمه .. الحمد لله والشكر لله _____________
شاركنا برأيك :)




























إقرأ المزيد..

عطاء بلا حدود قصة جميلة


في قديم الزمان ... كان هناك شجرة تفاح كبيرةو كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يومكان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في ظلهاكان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معهمر الزمن.... وكبر الطفلوأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يومفي يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينافقالت له الشجرة: تعال والعب معيفأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولكأنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائهافأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقودولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدهاالولد كان سعيدا للغايةفتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدالم يعد الولد بعدهافأصبحت الشجرة حزينةوذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا ...!!!كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معيولكنه أجابها : لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة ...ونحتاج لبيت يؤويناهل يمكنك مساعدتي ؟آسفةفأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لكفأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيدكانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا ... لكن الرجل لم يعد إليهافأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرىوفي يوم حار من ايام الصيفعاد الرجل .. وكانت الشجرة في منتهى السعادةفقالت له الشجرة: تعال والعب معيفقال لها الرجل لقد تقدمت في السن... وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاحفقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبافأجابته: خذ جذعي لبناء مركب... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدافقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبافسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلةأخيرا عاد الرجل بعد غياب طويلولكن الشجرة قالت له : آسفة يا بني ... لم يعد عندي أي شئ أعطيه لكوقالت له:لا يوجد تفاحقال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بهالم يعد عندي جذع لتتسلقهفأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك'قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك'قالت وهي تبكي .. كل ما تبقى لدي جذورفأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيهفأنا متعب بعد كل هذه السنةفأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحةتعال .. تعال واجلس معي لتستريح'جلس الرجل إليها ... كانت الشجرة سعيدة ... تبسمت والدموع تملأ عينيهاهل تعرف من هي هذه الشجرة؟إنها والديك!!!!
' أحبَ والديك '


إقرأ المزيد..

قال لن اصلى الا بعد ثلاثة



ذهب هذا الشاب للشيخ وقال له 
لن اصلى حتى تجاوبنى على 3 اسئله 
فقال له الشيخ قلى لى لعلى استطيع اجابتك على الاسئله 
فكان سؤاله الاول هو: هل الله موجود فعلا؟ واذا كان فعلا ارينى! 
سؤاله الثانى ماهو القضاء والقدر؟ 
اذا كان الشيطان مخلوق من نار فلماذا يلقى فيها؟ وهى لن تؤثر فيه؟؟؟؟ 
وما كاد يكمل وقام الشيخ صفعه صفعه قويه على وجه حتى ترنح من شدة الالم
غضب الشاب وقال لماذا ضربتنى هلى عجزت عن الاجابه؟؟ 
قال الشيخ كلا.........وانما صفعتى هي الاجابه 

قال الشاب لم افهم 

قال الشيخ بماذا شعرت 

قال الشاب بالم قوى ..

قال الشيخ له هل تعتقد ان الالم موجود. 

الشاب: بالطبع لازلت اتالم منه. 

قال الشيخ ارنى اياه. 
قال الشاب :لا استطيع 
قال الشيخ فهذا جوابى على سؤالك الاول. 

كلنا يشعر بوجود الله باثارة وعلاماته ولكن لا نستطيع رؤيته بهذ الحياة 

ثم اردف الشيخ قائلا: هل توقعت بان احد سوف يصفعك على وجهك 

قال الشاب :لا 

قال الشيخ وهل اخبرك احد انى سوف اصفعك او كان لديك علة مسبق . 

قال الشاب ؟ لا 

قال الشيخ: فهذا هو القضاء والقدر لا نعلم ماذا يحدث لنا. 

قال الشيخ : يدى التى صفعتك مما خلقت. 

قال الشاب من الطين. 

قال الشيخ: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟؟؟؟ 

قال الشاب بالم شديد. 

قال الشيخ تمام: ان الشيطان مخخلوق من نار . لكن الله جعل مكان اليم للشيطان . 

بعدها اقتنع الشاب وذهب للصلاة مع الشيخ وحسن اسلامه. 

إقرأ المزيد..

ذكاء قاضى



عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الإعدام على
قاتل زوجته والتي لم يتم العثور على جثتها رغم توافر
كل الأدلة التي تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاعيتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... 
ثم قال للقاضي : ليصدر حكماً بالإعدام على قاتل..... لابد من أن يتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل
الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..

والآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوي على براءة موكلي وعلى أن زوجته حية ترزق !!... 
وفتح باب المحكمة واتجهت أنظار كل من في القاعة إلىالباب ... وبعد لحظات من الصمت والترقب ... لم يدخلأحد من الباب ... 
وهنا قال المحامى ..
الكل كان ينتظر دخول القتيلة !!
وهذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكليقتل زوجته !!! 
وهنا هاجت القاعة إعجاباً بذكاء المحامى .. و تداولالقضاة الموقف 
.... و جاء الحكم المفاجأة .... 
حكم بالإعدام !!
لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!! 
وبعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ...
فرد القاضي ببساطة..عندما أوحى المحامى لنا جميعاً
بأن الزوجة لم تقتل ومازالت حية ... 
توجهت أنظارنا جميعاً إلى الباب منتظرين دخولها 
إلا شخصاً واحداً في القاعة
إنه الزوج المتهم !!! 
لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ... وأن الموتى لا يسيرون 

إقرأ المزيد..

اصعب الدقائق التى من الممكن ان تمر بها







الدقيقة الأولى

* مأساة *

أن تصبح كما الأعمى الذي يتكئ على كتف شخص غريب ..

لا يعلم كيف سيكون نهاية الطريق الذي سيوصله إليه ...!


الدقيقة الثانية

*غباء*

عندما تصبح بطيبتك مكاناً يٌلقي عليه المستغلون جبروتهم وأخطائهم ..

لعلم منهم بأنك (طيب) .. فستسكت ولن تواجه !


الدقيقة الثالثة

*سُخط *

عندما ترى إنسان ظاهره ملتزم .. وداخله إنسان مغتاب ومنافق ..

لم ينسى أن البشر لن يروه ولكنه نسي أن فوقه من يراه.. !


الدقيقة الرابعة

*غرابة *

عندما يكون كل الناس معك .. خوفاً منك ومن لسانك ..

وليس احتراماَ لك.. !


الدقيقة الخامسة

*خيانة*

عندما تكتم أخطاء غيرك خوفاً عليهم ووفاء منك لهم ..

وتصطدم بأن أخطاءهم نُشرت بين الناس على أنها أخطاءك أنت ..

وهم .. طاهرون من الخطأ.. !


الدقيقة السادسة

*فلسفة *

عندما تتحدث وتتحدث ..

ولا تعرف كيف يكون الإصغاء للغير !!


الدقيقة السابعة

*قناع ؟*

عندما ترى فلان يهلل بقدوم شخص ..

ولكنّه قبل دقائق كان يأكل لحمه رغم ريحه الطيب !!


الدقيقة الثامنة

*لا تعليق*

عندما تراهم وتسمع أصواتهم فقط ب ..

عظم الله أجرك !


الدقيقة التاسعة

*سُخط*

عندما تضع الطيبة والاحترام لهم وهم يضعونك
في قائمة الانتظار ..
متى ما كساهم الملل أتوا ليبحثوا عنك !


الدقيقة العاشرة

*إهانة*

عندما ترى كلمة (أحبك) بكل مكان ..

فهي أصبحت مجرد ترانيم تستعذب الأجواء... !

الدقيقة الحادية عشر

*مزاجية*

عندما نأخذ أحكام ديننا متى ما تماشتْ مع أهوائنا ..
ونتناساها .. متى ما عارضت دواخلنا.. !


الدقيقة الثانية عشر

*استحقار*

عندما نعبس وتملئ أعيننا نظرات غريبة عند
رؤية وجه فلان ..
وعندما نُسأل.. مالذي بينك وبينه ؟؟
نرد .. ((أبد بس مو من مستوانا...! ))


الدقيقة الثالثة عشر

*أين.. ؟*

عندما ينقلب رأسا ًعلى عقب من كان يجمعك به كل محبة ...
فتسأل نفسك : أين تلك العشرة ؟
ولا تسمع غير صدى صوتك هو الذي يجيب على تسألك

إقرأ المزيد..
الثلاثاء، 8 أبريل 2014

4 لحظــات لا يمكن استرجاعها




سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير
ولأنها كانت ستنتظر كثيرا – إشترت كتابا ً لتقرأ فيه وإشترت أيضا علبة بسكويت
بدأت تقرأ كتابها أثناء إنتظارها للطائرة
كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه
عندما بدأت فى قضم أول قطعة بسكويت التى كانت موضوعة على الكرسى بينها وبين الرجل
فوجئت بأن الرجل بدأ فى قضم قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منها
كل قضمة كانت تأكلها هى من علبة البسكويت كان الرجل يأكل قضمة أيضا ً
]زادت عصبيتها لكنها كتمت فى نفسها
عندما بقى فى كيس البسكويت قطعة واحدة فقط نظرت إليها وقالت فى نفسها 
"ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن"
لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف
قالت فى نفسها "هذا لا يحتمل"
كظمت غيظها أخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة

عندما جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها لتأخذ نظارتها
وفوجئت بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هى مغلفة بالحقيبة !!

صـُدمت وشعرت بالخجل الشديد
أدركت فقط الآن بأن علبتها كانت فى شنطتها
وأنها كانت تأكل مع الرجل من علبته هو !!
أدركت متأخرة بأن الرجل كان كريما ً جدا ً معها
وقاسمها فى علبة البسكويت الخاصة به بدون أن يتذمر أو يشتكى !!
وإزداد شعورها بالعار والخجل
أثناء شعورها بالخجل لم تجد وقت أو كلمات مناسبة 
لتعتذر للرجل عما حدث من قله ذوقها !
هناك دائما ً 4 أشياء لا يمكن إصلاحها
 لا يمكنك إسترجاع الحجر بعد إلقائه

1) لا يمكنك إسترجاع الحجر بعد إلقائه

2) لا يمكنك إسترجاع الكلمات بعد نطقها

3) لا يمكن إسترجاع الفرصة بعد ضياعها

4) لا يمكن إسترجاع الشباب أو الوقت بعد أن يمضى !
إقرأ المزيد..

الفلتــر الثلاثى اســاسى لكل شخص


في اليونان القديمة (399-469 ق.م)اشتهر سقراط بحكمته

وفي أحد الأيام صادف الفيلسوف أحد معارفه الذي أقبل إليه وقال له بتلهف
"سقراط، أتعلم ما سمعت عن أحد طلابك؟"

رد عليه سقراط "انتظر لحظة قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي"

"الفلتر الثلاثي؟"

تابع سقراط: "هذا صحيح قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله. الفلترالأول هوالصدق،هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح؟"

رد الرجل "لا،في الواقع لقد سمعت الخبر"

قال سقراط،"حسنا ,إذا أنت لست أكيد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ. لنجرب الفلتر الثاني، فلتر الطيبة, هل ما ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟"

"لا،على العكس"

""تابع سقراط"حسنا إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح؟"

بدأ الرجل بالشعور بالإحراج. تابع سقراط: " ما زال بإمكانك أن تنجح بالامتحان،فهناك فلتر ثالث ,فلتر الفائدة, هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني؟"

"في الواقع لا"

" تابع سقراط"إذا, إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح ولا بطيب ولا ذي فائدة أو قيمة، لماذا تخبرني به من الأصل؟"

فسكت الرجل وشعر بالهزيمة والإهانة

لهذا السبب كان سقراط فيلسوفا يقدره الناس ويضعونه في مكانة عالية

تذكر هذه الحكمة قبل محاولة نشر أي إشاعة
إقرأ المزيد..

قصــة الشيوخ الثلاثة




خرجت ا مرأة من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها.

لم تعرفهم. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا. 
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول. 
قال لها :اذهبي إليهم واطلبي منهم أن يدخلوا!
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو احد اصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة) ،
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم. 
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة) 
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل.
فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا (المحبة) ؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب!
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة
سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة : لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجا،
ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة ، يوجد الثراء والنجاح

إقرأ المزيد..

المشاركات الشائعة

Memuat...